الاتصالات
بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، شهد قطاع الاتصالات على المستوى العالمي زيادة حادة في الطلب على العمل عن بعد والترفيه المنزلي. كما أن مطالبات العملاء بخدمات رقميّة أفضل قد دفعت مشغلي الخدمة إلى تسريع وتيرة خطط التحول الرقمي الخاصة بمؤسساتهم. قطاع الاتصالات أحد القطاعات التي تشهد نقلة نوعيّة كبيرة، إذ يتحوّل تركيز المشغلين من خدمات الاتصال الهاتفي إلى الخدمات التقنيّة. ومن ثم يقتضي هذا التحوّل سريع الوتيرة تعلّم مهارات جديدة، وتطوير المهارات القديمة للدفع بعجلة نمو القطاع نحو آفاق المستقبل. كذلك يؤدي تقارب بعض الأدوار الوظيفيّة ودمج بعضها الآخر إلى التركيز على مجموعة مهارات أوسع نطاقًا بدلًا من الوصف الوظيفي المعتاد في نطاق ضيق.
تم إجراء الدراسة البحثيّة لمهارات قطاع الاتصالات بإرشاد من هيئة تنظيم الاتصالات وتحت إشراف لجنة توجيهيّة من ممثلي القطاع تتألف من 10 جهات عمل بالقطاع، بالإضافة إلى عدد من الجهات المعنيّة الحكوميّة والرقابيّة الرئيسيّة.
شكّل قطاع الاتصالات في مملكة البحرين أحد أهم روافد النمو الاقتصادي سريع الوتيرة الذي شهدته البلاد على مدار العقود القليلة الماضية.
-
3,204
موظف يعمل في قطاع الاتصالات
-
62.6%
نسبة البحرنة، والتي تصل إلى أعلى معدلاتها لدى المشغلين، وأقل معدلاتها لدى مزودي الخدمات
-
33%
نسبة الإناث العاملات في القطاع
وفقًا للدراسة المسحيَة التي أجرتها "مهارات البحرين"
-
0%
من العاملين في القطاع يحملون درجة البكالوريوس
-
0%
من العاملين في القطاع يحملون درجة الماجستير
-
0%
من حاملي درجة البكالوريوس درسوا إدارة الأعمال
-
0%
من حاملي درجة البكالوريوس درسوا تقنية المعلومات والاتصالات
-
0%
من حاملي درجة البكالوريوس درسوا الهندسة
-
0%
من المديرين المباشرين أفادوا أن "الافتقار للمهارات يعيق نمو الأعمال"
-
0%
من مديري الموارد البشريّة أفادوا أن "الافتقار للمهارات يعوق نمو الأعمال"
-
0%
من الموظفين لم يكونوا على دراية كافية بقطاع الاتصالات
أهم خمس مهارات فنيّة وفقًا للقطاع
وفقاً لنتائج تقريرالمنتدى الاقتصادي العالمي
- تحليل البيانات / البحث عن البيانات واستخدامها
- الحوسبة السحابيّة
- إدارة المشروعات
- الأمن السيبراني
- تحسين العمليات
- مجالات الأعمال التي شهدت أعلى معدلات توظيف
التقارير
فيما يلي نسخة من تقارير القطاع بالإضافة إلى الملحقات التكميلية والتي من شأنها توفير معلومات عن التحديات التي يواجهها القطاع فيما يتعلق بفجوة المهارات الحالية والمستقبلية